المجلة الأكاديمية للأبحاث والنشر العلمي
مجلة علمية دولية محكمة

Email: editor@ajrsp.com

موعد إصدار العدد الثاني والستون:
2024-06-5

أخر موعد لاستلام الأبحاث للنشر:
2024-05-28


الرؤية والأهداف

توفير عملية مراجعة ونشر سريعة وفعالة للأبحاث والأوراق العلمية وفهرسة وأرشفة النتاج العلمي والمعرفي العربي في كبرى قواعد البيانات العلمية العالمية.
تصدر المجلة بشكل دوري كل شهر.


روابط قد تهمك
  • . شروط النشر
  • . اعتمادات المجلة
  • . تخصصات النشر
  • . رسوم النشر
  • . قالب البحث
  • . أخلاقيات النشر
  • . سياسة الخصوصية

  • إصدارات المجلة
  • . العدد الحالي
  • . الأعداد السابقة
  • جميع حقوق النشر محفوظة للمجلة الأكاديمية للأبحاث والنشر العلمي وفق رخص المشاع الإبداعي لحقوق التأليف والنشر

    مجلة علمية محكمة

    الباحثة/ لولوه عبد الحميد النعيم (1)، أ.د/ نوف بنت ابراهيم آل الشيخ (2)
    ماجستير علم اجتماع المرأة، محاضر في قسم الدراسات الاجتماعية، كلية الآداب، جامعة الملك فيصل، المملكة العربية السعودية (1)
    بروفيسور تخصص علم الاجتماع الأسرة، جامعة الملك سعود بمدينة الرياض، المملكة العربية السعودية (2)
    doi.org/10.52132/Ajrsp/v5.57.7


    الملخص:

    تَتحدَّد مشكلة الدراسة في التعرف إلى الأبعاد الثقافية المرتبطة بمظاهر العنف الرَّمزي المُمارَس على المرأة السعودية، وقد سَعَت الدراسة إلى التعرف إلى الأبعاد الثقافية المرتبطة بمظاهر العنف الرَّمزي المُمارَس على المرأة السعودية، من خلال عدة أبعاد تتمثل في: الأسرة، القِيَم المهنية، شبكات التواصل الاجتماعي، واعتمدت الدراسة على منهج المَسْح الاجتماعي، والاستعانة بأداة الاستبيان كوسيلةٍ رئيسة لجمعِ البيانات، وطُبِّقت على عيِّنة مُيسَّرة (صدفية) بلغت قوامها (306) نساء، وتوصلت الدراسة إلى أن النساء السعوديات تَعرَّضنَ للعنف الرَّمزي بدرجةٍ كبيرة في البُعد الأُسري، ثم عَبْر شبكات التواصل الاجتماعي، وأخيرًا القِيَم المهنية، وكان أبرز مظاهر العنف المُمارَس على المرأة في السياق الأُسري في: (الإنكار، ثم التَّبخيس، ثم الاستِلاب النفسي)، وأن العنف يتخذ صورًا كاللُّغة والأمثال والصُّور والدلالات والمَعاني، وهي راسخة في الثقافة المهنية، وأظهرت الدراسة عدم وجود فروقٍ ذات دلالة إحصائية بين متوسط استجابات مفردات عيِّنة الدراسة حول مظاهر العنف الرَّمزي المُمارَس على المرأة في الأبعاد الثقافية تُعزى لمُتغيِّر العمر والتعليم والعمل، بينما وُجدت فروق في مُتغيِّر الدخل لصالح ذوي الدخل العالي، وأوصت الدراسة بسَنِّ القوانين ضد جرائم العنف الرَّمزي عبر شبكات التواصل الاجتماعي، وقيام المسؤولين في المنظمات الدولية التي تهتم بقضايا تمكين المرأة بالتعاون مع وسائل الإعلام المختلفة بإطلاق مبادَرات تَوْعويَّة تستهدف مناهَضة كافة أشكال العنف الموجَّهة ضد المرأة.

    الكلمات المفتاحية:

    العنف الخفي، العنف الاجتماعي، التَّهميش، الإقصاء الاجتماعي، التَّبخيس، الاستِلاب.

    تحميل PDF