الباحثة/ خلود إبراهيم الضميري
مشرفة بإدارة التعليم المستمر بالجوف، المملكة العربية السعودية
doi.org/10.52132/Ajrsp/v5.57.6
هدفت الدراسة الكشف عن واقع برامج محو الأمية في منطقة الجوف. ولتحقيق هذا الهدف اعتمدت الدراسة على المنهج الوصفي التحليلي. وتمثلت أداة الدراسة استبانة لجمع البيانات والمعلومات، وتم تطبيقها على 49 مبحوث من الدارسات الملتحقات بإحدى برامج محو الأمية في منطقة الجوف. وتوصلت نتائج الدراسة إلى: أن(100.0%) من المبحوثات أكدن أن الالتحاق بإحدى برامج محو الأمية أثر في تنظيم شؤون حياتهن الدينية، أن (93.9%) من المبحوثات أكدن أن الالتحاق بإحدى برامج محو الأمية أثر في أثر في تنظيم شؤون حياتهن الأسرية الصحية. وأن (89.8%) من المبحوثات أكدن أن الالتحاق بإحدى برامج محو الأمية أثر في أثر في تنظيم شؤون حياتهن الأسرية الغذائية. وأن(95.9%) من المبحوثات أكدن أن الالتحاق بإحدى برامج محو الأمية أثر في أثر في تنظيم شؤون حياتهن الأسرية التربوية. وأن (85.7%) من المبحوثات أكدن أن الالتحاق بإحدى برامج محو الأمية أثر في أثر في تنظيم شؤون حياتهن الأسرية الاقتصادية. وأن (87.8%) من المبحوثات أكدن أن الالتحاق بإحدى برامج محو الأمية أثر في أثر إيجابا في حياتهن الزوجية. وأن(98.0%) من المبحوثات أكدن أن الالتحاق بإحدى برامج محو الأمية أدى إلى اهتماهن بأوقات الفراغ أكثر من قبل. وأن (93.9%) من المبحوثات أكدن أن الالتحاق بإحدى برامج محو الأمية أدى إلى اهتمامهن بنظافة المحيط أكثر من قبل. وأوصت الدراسة بـضرورة متابعة تعليم الأمي أمر مهم في التخلص من الأمية، وعدم حدوث انتكاسة لدى من ساهمت الدولة في محو أميتهم وعودتهم أميين، فالفرد الذي تمحى أميته قد يعود أميا مرة أخرى إذا لم توجد البرامج التي تساعد على استمرار تعلمه.
الأمية، برنامج محو الأمية، منطقة الجوف، المملكة العربية السعودية.
تحميل PDF